Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 14 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  محمد

 

الدولــــــــــــــــة

  مصر

 

 

الموضـــــــــــوع

  حقائق مهمة 3

 

التعليـــــــق

معليش يا دوك واجع دماغك بس استحملني واشكرك رغم كل شئ علي نشرك لتعليقي وان كنت اخلفك الراي

اولا

انا لم احشر قضية الشذوذ او المثلية الجتسيه كما تحب ان تسميها ولم اقارنها بالعاده اطلاقا مش عارف انتا جبت الكلام ده منين

كالعاده تقولني كلام لم اقله وتقعد ترد عليه وتترك اصل الموضوع

للمره الميه قضية الشذوذ طرحتها لالثبات ان بعض ما يروج له الغرب ليس نتاج بحث علمي جاد

واذا انتا رجل علمي كما تدعي اتحداك لو في بحث علمي من مؤسسه علمية معترف بيها اثبت ان المثلية الجنسيه ليست اطظراب نفسي ولو عندك هذا النوع من البحث من موسسه معترف بيها علميا ياريت تفيدنا بيه


ثانيا

القراي مش اهبل ممكن يعرف يفرق ازاي بين الكلام لا تكن وصي علي من يقرا

انا حبيت اثبت انك انتا متاثر بالغرب حتي في التعاطف مع المثلين كن شجاع واعترف بكده واترك الحكم للقارئ

ثالثا

عشان نقفل موضوع المثليه ده انتا تتصور ان كلامي عن الشذوذ ده هجوم علي الاشخاص الشواذ وان احنا لازم نبيدهم وانا هما اشخاص سيئين وانك تتعامل مع شخصي مثلي اخلاقو كوويسه احسن من واحد طبيعي اخلاقو زباله كلام جميل وانا معاك فيه

بس احب اوضحللك نقطه مش معني هجومي علي المثليه يبقي انا بهاجم المثلين هناك فرق شاسع ياريت تتفهمني فمثلا انا لو قولت ان الالتهاب الكبدي ده مرض خطير ولازم نقضي عليه هلي معني هذا الكلام ان الاشخاص المصابون بهذا المرض نبيدهم ونتقطعهم ونحكم عليهم بالاعدام

رابعا

سوالي محدد يا دكتور وبلاش الكلام العام وهوه

ليه بالرغم من عدم اكشاف جين المثليه بشكل علمي في الجينوم البشري الامر مروج له اعلاميا؟؟؟؟؟

وللمره المليون انا جايب هذا المثل عشان اوضحك ان الاساس العلمي بيقف عند حدود عادات المجتمع الغربي الي الشذوذ والاعتراف بيه جزي من تكريبتو

عشان كده استحاله تلاقي بحث عملي غربي امين يقرب من فكرة ان الشذوذ مرض

زي بالظبط فكره عدم اقتراب السينما الامريكيه من القضية الفلسطنيه رغم عدالتها(مثال عشان يقرب الفكره لحسن تقولي ايه حشر السينما في موضوع الاستمناء)

خامسا

بالنسبه للحلال والحرام احب اوضحللك امر تقول لا يحق للبشر ان يحرمو ويحللو طالما هناك رب السماء كلام جميل بس الاكلام ده صح امتي لما انا مثلا اجي اطلع واقول يا جماعك اكل الملوخيه حرام شرعا بدون اساس او دليل وسند شرعي تيجي انتا تقولي الجمله دي

بس يا باشا احب اقوللك ان العلماء في الدين الاسلامي ( اهل الذكر ) من اساسيات الدين الاسلامي واذا انتا راجل علم انصحك قبل ان تفتي تتدرس من جامعه اسلاميه وتاخد شهاده حتي تقوم بالفتوي اه كلنا مسلمين ونفهم في دينا تمام بس الفتوي امر اخر حاجه كده تشبه الي انتا عملتو في اخر تعليقك................ تعالي نشوف اقتباسا من كلامك

السحاق يخالف مبدا حفظ الفرج تمام يبقي في مبدا وحاجات بتتقاس عليها لو الامور غير صريحه
( ولو ان ممكن حد يجي يطلع علينا ويقول ايه الي بيحصبل للفرج اثناء السحاق مهمو بيبقي محفوظ اثناء السحاق او مثلا يقول ماهو مللك اليمين ده بيكون سيدات فعادي سيدات مع سيدات اوكي ماهي الايه لم توضح

ملحوظه هامه : كل هذا امثله تقريبيه وليست لمناقشة السحاق او اللوط )

بعد بقي ما تاخد شهادة معترف بيها ساعتها اتكلم براحتك وعلي صوت الحق زي منتا عايز


وفي نهاية كلامي احب اختم بحديث شريف

لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر و ذراعاً بذراع حتى لو دخلوا حجر ضب تبعتموهم (الضب هوه حيوان الضب) قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن !!

اعتقد ان حيكون ليك رد يا دكتور بس مهما كان ردك احب اقوللك ان انا عرضت رايي وانتا رديت ولا اتوقع ان احدنا سيقنع الاخر في النهايه اترك الامر للقرائ الباحث عن الحقيقة

وشكرا




رد على تعليق رقم ( 14 )
اسـمــــــــــــــــك محمد
الدولــــــــــــــــة مصر
الموضـــــــــــوع حقائق مهمة 3

أهلا بك سيد محمد
يسرني أن أناقشك و لكن يؤسفني أنك تعلن سلفا بأنك لن تقتنع. من ناحيتي لكي اقتنع برأيك، علي أن أرمي عرض الحائط نتائج ارتكز عليها الطب منذ أكثر من نصف قرن. يجب أن أنسى عشرات المحاضرات التي استمعت إليها، و أمزق كل الكتب و المقالات التي قرأتها. لا أدري ماذا يوجد بالمقابل، هل أصبحت العروبة و الشرق رأي سلبي بما يخص الاستمناء و الميلان للغرب رأي ايجابي؟؟

أسف و لكن مرة أخرى تحشر بالموضوع أمور لا علاقة بها بالموضوع، لا علاقة للشرق و الغرب بالاستمناء. و الأهم من هذا لا أرى ما هو الدور الذي يلعبه كوني متأثر بالغرب؟؟

بالأساس لا أعرف كيف تعرّف التأثر بالغرب؟؟ قلت لك بالرد السابق أني مثلك أخذ ما أعتقده جيد و اترك السيئ... هذا ينطبق على كل شيء سواء أتى من الغرب أو من الشرق.

منذ أول يوم لي بكلية الطب بجامعة شرقية :سوريا ـ بعام 1975 ـ قالوا لنا أن أحسن المراجع هي ما كتب بالانكليزي. و كل الأساتذة الذين درسونا أختصوا بالغرب.

الأن أعيش ببلد غربي، قضيت به أكثر من نصف عمري درست علومه، و أمارس الطب على الطريقة الغربية. و الحمد لله، عملي جيد و يدر علي دخلا أحسد عليه.

الأن تناقشني بالعادة السرية من الناحية الطبية و تحلّفني أن أعترف لك بأني متأثر بالغرب. بالله عليك أين تريدني أن أبحث لكي أتحرى عن أضرار الاستمناء؟؟ هل تريدني أن أنكش رمال الصحراء علني أجد بحث علمي حول الاستمناء؟؟ هل تعتقد أن مؤسسة علمية شرقية غير متحيزة للغرب يمكنها أن تدرس الأمر بشكل علمي جاد يحترم قواعد البحث العلمي، لن نقول الغربية، و لكن لنقل العالمية. هل تعتقد أن هكذا مؤسسة ستخرج بنتائج ستخالف كل ما خرج بالغرب طوال أكثر من نصف قرن؟؟؟ هل يمكن للاستمناء أن يضر الشرقي و لا يضر الغربي؟؟

أي موضوع علمي تناقشه، سواء بالطب أو بالذرة أو بالكيمياء أو الهندسة، ليس موضوع شرق و غرب.. الأمر حقائق علمية...
العلم واضح و للجميع. هذا عندما يكون علم مجرد من أي ميل اديولوجي.

نعود إلى موضوع المثلية الجنسية الذي أقحمته بالموضوع لأنك كما تقول

لالثبات ان بعض ما يروج له الغرب ليس نتاج بحث علمي جاد

مرة أخرى اقول أنه لا مجال للمقارنة. و أنك تحاول بطرق ملتوية التشكيك بـ أخصائيي علم الجنس.

أولا من قال لك أنه لم تجرى أبحاث علمية جادة حول المثلية الجنسية؟؟
هل سمعت بـ John Money و هو من أوائل من بحث عن الهوية الجنسية، له أبحاث مطنطنة يضيق المكان و الزمان لتفصيلها. على الرغم من أنها خضعت لكثير من النقاشات و الانتقادات.

بمقال بدأته عن المثلية الجنسية
>> المثلية الجنسية، هل هي امر مكتسب أم ولادي
و لم أكمله بعد، و لكن يمكن أن تقرأ به 3 مراجع أكثر من جادة. و هي نقطة ببحر ما نشر عن الموضوع.

ما يهمنا الأن، أن ما وصل إليه العلم بمجال المثلية الجنسية ما يزال بنقطة الصفر. و لم يتأكد أحد هل المثلية الجنسية هي امر مكتسب ام وراثي.
الشيء الذي اتفقوا عليه أنه من الأفضل عدم اعتبار المثلية الجنسية مرض. و اتفقوا أنها ليست بحاجة لعلاج.

هذا ما ذكر بقاموس الأمراض النفسية و اسمه
DSM4 Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders
و ما يسموه انجيل الطب النفساني، و هو لم يعد يعتبر المثلية الجنسية كمرض. هل تعتقد أنهم عملوا هذا التصنيف العالمي إكراما للمثليين؟؟؟ هذا التصنيف قامت به
American Psychiatric Association
هل تعترف حضرتك بهذه المؤسسة العلمية؟؟؟ بالمناسبة العالم ـ الغربي ـ كله يعترف بها و بتصنيفاتها.
أنت منرفز لكونهم لم يعودوا يعتبروا المثلية الجنسية كشذوذ. و لا يعتبروه مرض قابل للعلاج... لماذا يغيصك هذا الأمر.. فلا لأطباء النفسانين يرون من مبرر لعلاج المثلية و لا المثليين يطالبون بعلاج.. فاتفق الطرفان على العيش بسلام.. فمالك أنت بينهما ؟؟ و الأهم من هذا ما علاقة الأمر بالعادة السرية.

عندما نتبرى الجمعية العربية للأطباء النفسانيين ـ لا ادري ان وجدت هكذا جمعية ـ و يقترحوا لنا حل أو علاج أو يكتشفوا لنا سبب المثلية سأرفع لهم قبعتي.

الشق الثاني من النقاش موضوع التحريم:

أضحكتني مرة أخرى عندما أخذت من "تحريم الملوخية" لا أقول لمقارنتها بالعادة السرية و لكن كمثل كما تقول!!!
تسمح لي أن أعترض على تحريم أكل الملوخية من قبل بشري طالما يوجد رب بالسماء.. شكرا لك.

ولكن ..." و أتصور انك تقول هذا ." . أن تبرأ شيخ منذ عدة قرون و قال أن أية حفظ الفرج تشمل الاستمناء علينا أن نبصم له بالعشرة لأبد الآبدين...

بالمناسبة أقول لك أن مشايخ أخرين لم يتفقوا على هذا...
تعودنا أن تصفقوا لكل من ردد فتاوى أكل الدهر عليها و شرب. و لكن عندما ننتقدها تخرجون بنفس الديباجة " عندما تتخرج من جامعة اسلامية تفضل و انتقد"
يا سيدي الكريم، ربنا أعطاني عقل لكي افكر به، و لم ينصب الشخص الفولاني و أو العلاني وكيلا على الطريقة التي اشغل بها مخي. أذكر أننا كلنا بشر، و كل أحكامنا قد تكون صح و قد تكون خطأ، حتى و لو تخرجنا من جامعة إسلامية...

على عكس اكل الملوخية، الاستمناء امر أكثر حساسية، لو جاء مفتي ـ على سبيل المثال و قال لنا اكل الملوخية حرام، هذا المقصود من الاية الفولانية، نقول أمرنا لله، بلاش ملوخية، ناكل سبانغ..

أضرب لك مثل أكثر واقعية، لو جاءت لجنة إفتاء من بلاد الواق الواق و قالت قيادة الطائرة من قبل امرأة حرام، نقول أمرنا لله، نسلم طائراتنا للرجال... و انتهى الأمر. لن يصاب احد بحالة إحباط.

المشكلة أن العادة السرية، أي الاستمناء، عندما يقول المفتي الفولاني انها حرام. يضع أجيال بكامل بحالة نفسية يرثى لها. تضع هذه الفتوى الشاب بحالة صراع رهيبة بين الرغبة الربانية ـ المفترضة ـ بعدم الاستمناء، و بين الحاجة الفطرية لطريقة ترضي رغبة غريزية.
ملايين الشباب الذين لم يستطيعوا الباءة لا يستطيعون مقاومة هذه الحاجة و هذه الرغبة المتأججة بإطفاء و إرضاء الرغبة الجنسية.
و عندما يستمني بالرغم عنه يصاب الشاب بالحالات التي تصفوها من ندم و إحباط... الندم و المشاعر السيئة التي نراها عند المستمني لا تنتج عن الاستمناء نفسه و لكن عن الأفكار التي تضعوها برأسه و تطبلوا بها ليل نهار قائلين: الاستمناء حرام و ضار..

ألا يسمح لنا هذا أن نطرح السؤال: اليس من الممكن أن يكون المشايخ الذين أفتوا بتحريم الاستمناء قد اخطئوا !! بالنهاية هم بشر وليسوا معصومين عن الخطأ. ربما أن أعدنا التفكير بالأمر بجرأة و بدون وصاية أفكار بشرية عمرها عدة قرون، ربما بهذا الشكل قد نخفف من معانات من لا يستطيع الإقلاع عن الاستمناء.

ربما كانت أية حفظ الفرج لا تقصد الاستمناء... الا يوجد شاب، و يفضل عازب، متخرج حديثا من أحدى الجامعات الإسلامية يجرأ على التشكيك بتفسيرات بشرية تحكم الأجيال من عدة قرون.

هل يمكن للمخ العربي ان يخرج من جموده يوما ما؟؟؟؟

 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu