Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 9 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  aaas

 

الدولــــــــــــــــة

  fdf

 

 

الموضـــــــــــوع

  رأي

 

التعليـــــــق

الموضوع يحتاج إلي تفصيل
أولاً: من رأئي أن العادة السرية ليست بالحرام المطلق لعدم وجود نص صريح بالتحريم
ثانياً: أيضاً من رأئي أنها ليست بالحلال المطلق لعدم موافقة الكثير من العلماء عليها ولعدم إجتماع أراء جميع علماء الامة علي أحليتها فلا يستطيع أحد أن يقول أنها حلال
ثالثاً :من رأئي أيضاً أنه بإقتران ممارسة تلك العادة بمشاهدة مثلا الصور أ, الأفلام أ,إختلاس النظر لحرمات المسلمين وما شابه ذلك تكون هنا الحرمانية
رابعاً: إذا تمت الممارسة لتلك العادة دون النظر لاي منظر محرم فمن رأي أن يرجع حكمها الي الله إن شاء عذب أو إن شاء غفر فحكمها إلي الله
خامساً:من رأئي أيضاً لمن له القدرة علي الزواج يكون الحكم في حقه أشد علي خلاف من ليس له القدرة علي الزواج
ساساً:من رأئي أيضاً إن كان أي شخص يقول أن ممارسة تلك العادة حرام فلا يفرح بذلك لأنها إن كانت حرام فليعلم أنه أيضاً مشارك في الإثم وذلك لان السبب في تلك العادة هو عدم الزواج والمسئول عن عدم الزواج المجتمع بأكمله (العادات- التقاليد- المهور- الشقة -المركز الإجتماعي -الطلبات الغير المحدودة) لماذا لا يتدخل العلماء والقضاء وكل من له رأي وكل من يرفض تلك العادة للقضاء علي هذه المعقوقات التي تمنع الزواج حنئذ فإننا إن شاء الله لن نجد من يسأل إن كانت هذه العادة حلال أم حرام
سابعاً : لمن يتصدر للقول بالحرمانية ماذا يكون موقفك إذا تقدم شاب فقير للزواج من بنت أبوها ميسور الحال ومن أقربائك فكان رد الأب بالرفض ماذا يكون موقفك مع هذا الأب؟
ثامناً : ما موقفك إذا علمت أن هذا الشاب قام بممارسة العادة السرية ؟
تاسعاً : الموضوع كبير ويحتاج للعديد من التشعبات والتي لا أري مجالها هنا
عاشراً : شكراً علي الإتاحة.





رد

نشكر السيد aaas لمشاركته.
بالواقع يمكن أن نكتفي بالفقرة الأولى.. التي تصدق القول بعدم وجود نص صريح بالتحريم. فهذه العبارة تكفي لتفسير التساؤل حول موضوع التحريم. ما يحلل و يحرم هي النصوص القرآنية و الأحاديث الصريحة. أراء العلماء ليست أكثر من أراء لبني بشر قد يصيبون و قد يخطؤن مهما كانت درجة العلم التي وصلوا إليها.
و نكرر أن القاعدة بالأفعال هي الحلال بكل ما لم يحرم شرعاَ. فلماذا علينا أن ننتظر لكي يجمع العلماء على رأي واحد لكي نقول أنها حلال... برأيي أن العكس هو الأصح.. الله سبحانه هو من يحلل و يحرم، لا العلماء...
لا يمكن للمسلم أن يعتقد بتحليل أي شيء حتى يجمع على هذا ........... جميع العلماء.

حول النقطة الثالثة. اقتران أي ممارسة بشيء محرم. لا يعني بالضرورة إن هذه الممارسة حرام... مثلا . اقتناء السلاح قد يقترن بارتكاب الجريمة. الجريمة حرام.. و لكن هذا لا يعني أن اقتناء السلاح حرام...
ثم أن حافز الاستمناء ليس مقصورا على النظر إلى صور غير محشمة.. الاستمناء معروف منذ قدم الزمان قبل أن توجد الصور و الأفلام الخلاعية. و غالبية الشباب تستمني لمجرد الخيال الجنسي.
خامسا: الاستمناء لا يغني عن الزواج. الغالبية تستمني و هم يحلمون بشريك العمر. و بالتالي فأن الزواج ليس من تكريس لأحلام الاستمناء. و لا يتعارض معه. بل على العكس.
الشخص الذي لا يستمني، هو شخص قتل الرغبة الجنسية بنفسه. و لم تعد له حوافز للبحث عن شريك العمر.
ثامنا: موقف الأب أن عرف بأن خطيب ابنته قد مارس الاستمناء: سيضحك بعنبه، لأنه يوجد احتمال 90% أن يكون هذا الأب قد مارس الاستمناء يوما ما بحاضره أو بماضيه. و قد يقول بنفسه: على الأقل هذا الخطيب ليس عاجز جنسيا.


 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu