Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 100 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  عبدالله

 

الدولــــــــــــــــة

  الكويت

 

 

الموضـــــــــــوع

  فعليه بالصَّوم

 

التعليـــــــق

كأني أفهم منك أن ممارسة العادة أفضل من الاقلاع عنها، وكأنك تقول الاقلاع عنها هو الذي فيه الضرر، ولم تستدل بذلك إلا على ظنون وادعاءات، هل أنت متأكد منها؟

في الحديث الصحيح لما وصى الرسول ﷺ الشباب الذين لم يستطيعوا الزواج لم يوصيهم بالعادة السرية حاشاه، بل وصاهم بالصوم.

الحديث: قال رسول الله ﷺ: "يا معشرَ الشبابِ ، منِ استَطاع الباءَةَ فلْيتزوَّجْ ، فإنه أغضُّ للبصَرِ وأحصَنُ للفَرْجِ ، ومَن لم يستَطِعْ فعليه بالصَّومِ ، فإنه له وِجاءٌ" متفق عليه

فلماذا وصاهم بالصوم إذا كانت العادة أفضل حلاَّ؟ تفكر بها

وهذا أيضا يعني أن العيش من غير العادة مع الصوم مقدور عليه، وهو الأفضل، لأن الله لا يكلف نفس إلا وسعها. والرسول ﷺ لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى. والله خالقنا أعلم بالبشر وأعلم بما يصلحهم منك.




رد

الشاب اما أن يبقى عازب أو يتزوج..
و من لا يستطيع الزواج، ينصحه الحديث أن يصوم.. لكي يبتعد عن الزنى

لم يتطرق هذا الحديث إلى الاستمناء، لا بالمنع و لا بالتحليل...

عندما يصوم الشاب بالنهار، ربما يتوقف عن التفكير بالجنس، و لكنه ماذا يعمل بعد الإفطار؟؟؟

بجميع الحالات، من يستطيع الاستغناء عن الاستمناء، لا يسعني سوى أن أبارك له بذلك.

و من يستطيع العيش مع الصوم كل أيام السنة بدون التفكير بالجنس و لا بممارسته بأي شكل من الأشكال، فهنيئا له. أن كان السيد عبد الله من الكويت قادرا على هذا، فغالبية الشباب الأخرين قد لا يقدرون..

و الله سبحانه لا يكلف كل نفس إلا وسعها، فماذا يعمل الشاب الذي لا يستطيع الزواج، و يقبل أن لا يزني. و لا يرتكب المعصية الكبرى. و لكن الأفكار الجنسية لا تترك مخيلته؟؟؟
لماذا نحرمه من المنفس الوحيد الممكن و الذي لم تذكره التعاليم الدينية و لكن يقيه من الزنى المحرم بكل وضوح

 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu