Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 40 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  محمود

 

الدولــــــــــــــــة

  مصر

 

 

الموضـــــــــــوع

  اتق الله واعلم انك تحاسب عن كل كلمة وهذا دليل كذبك وافترائك

 

التعليـــــــق


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

قرأت تعليقك على الاخت الجزائرية جزاها الله خيرا وكان تعليقك التالي (بشأن تجريم الختان)


الله كامل و يحب الكمال، خلق المرآة و أعطاها فرج و اشفار. هذه هي مشيئته. و هو يعرف العبرة التي كانت وراء ظهور البظر و الأشفار عند المرآة. فكيف نبرر لبعض البشر أن يبتروا بيد غاصبة و يحرموا بعض النساء مما منحه لهم الخالق.

بأي حجة؟؟ بحجة تطهيرها؟؟؟

كيف للخالق الكامل و الذي يحب الكمال أن يعطي للمرآة عضو ينجسها؟

لماذا، و بأي حق نخرب ما خلقه رب العالمين، هل يحتاج الخالق ليد بشرية لكي تكمل الصورة التي خلق بها الانثى؟؟ أو لتصحح خطأ بهذه الخلقة؟؟؟

لا يوجد شيء يثبت أن الله سبحانه أمر بتشويه النساء بما يسموه """ختان"""

يجب ان تنتهي هذه البدعة التي لا علاقة لها بالإسلام. الختان عادة ببربرية بدائية قديمة معروفة قبل الإسلام بقرون.


تعال معي الى تعليقك واسمح لي اقولك كلامك ليس له علاقه بالشرع ولاحتى الى العقل وغير مقنع بتاتا حتى وان قلنا بعيدا عن الشرع

اولا للرد الشرعي اذا كنت مسلما وتؤمن بالله وبرسوله

وقبل ان تقول ليس بالقران ماسأقوله من احاديث وهي صحيحة وفي الصحيحين اقول لك ياهذا في القران الله قال ( ومااتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )
وقال تعالى (وماكان لمءمن ولا مؤمنه اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيره من امرهم ) وغيرها كثيييييير بطاعه الرسول والاحاديث صحيحة وليست ضعيفة وثابتة عن النبي اذن لا تقول بدعه وتكون كالذي يردد كلام لايفهم معناه وتكون كالذين قالوا فقلت مثلهم فهذا ليس حجة


تعجبت جداً لزعم البعض أن الأحاديث التي أمرت بختان الأنثى كلها ضعيفة لسببين:

الأول: عدم اعتدادهم بالسنة، صحيحة كانت أم ضعيفة، بل عدم اعتداد بعضهم بالقرآن، حيث نادى بتسوية الأنثى بالذكر وقد تولى الله عز وجل تقسيم الأنصباء على المواريث في كتابه، ولم يدعها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وكثير من هؤلاء لا يقرُّ بالإسلام جملة إلا نفاقاً.

ثانياً: أما أحاديث ختان الأنثى فهي تتراوح بين الصحيح والحسن، وقد تلقتها الأمة بالقبول، وأجمعت على مشروعيته للذكر والأنثى، ثم اختلفوا، فمنهم من أوجبه عليهما وهو الراجح، ومنهم من قال: سنة على النساء؛ والأحاديث هي:

1. صحَّ عن أبي هريرة رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: "الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط"3.

قال مالك: (من الفطرة ختان الرجال والنساء)4.

فالختان للذكر والأنثى من جملة سنن الفطرة، ولا مجال للتفريق إلا بدليل صحيح صريح، ومن الغريب أن الداعين لعدم مشروعية ختان الأنثى من العلمانيين هم الداعون لتسوية الذكر بالأنثى في الميراث، وفي تولي الحكم والقضاء، وفي الحقوق السياسية، مخالفة للأمة وخرقاً للإجماع، ولكن لأن هذه المسألة وافقت أهواء أسيادهم الكفار، وفيها دعم لاتفاقية "سيداو" لأنها تعين على إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، لهذا تدعمها منظمات وشخصيات مشبوهة، تناقضَ هؤلاء كعادتهم ونادوا بالتفريق بين الذكر والأنثى.

2. صحَّ عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا جاوز الختانُ الختان"، وفي رواية: "إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل".5

3. قوله صلى الله عليه وسلم لخاتنة الأنصار أم عطية: "اخفضي ولا تنهكي، فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل".6

4. وعن شداد بن أوس رضي الله عنه يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "الختان سنة للرجال مكرمة للنساء"7.

علة ختان الأنثى

شرع ختان الأنثى لعلتين، كل واحدة منهما أخطر من الأخرى:

1. لإزالـة النتن الذي يكـون في أعلى البظر، قال ابن منظور رحمه الله في مادة "لخن"8: (اللخن قبح ريح الفرْج، وامرأة لخناء، واللخناء التي لم تختن، وفي حديث عمر: يا ابن اللخناء؛ هي التي لم تختن، وقيل اللخن النتن).

2. تعديل شهوة المرأة، ولهذا يقال في المنابذة: يا ابن الغلفاء، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (ولهذا يقال في المشاتمة: يا ابن الغلفاء؛ فإن الغلفاء تتطلع إلى الرجال أكثر، ولهذا يوجد من الفواحش في نساء التتار ونساء الفرنج ما لا يوجد في نساء المسلمين، وإذا حصلت المبالغة في الختان ضعفت الشهوة، فلا يكمل مقصود الرجل، فإذا قطع من غير مبالغة حصل المقصود بالاعتدال، والله أعلم).9

فمن أراد الطهر، والعفاف، والفضيلة، فعليه الالتزام بالختان السني، ومن أراد غير ذلك فعليه بما يدعو له العلمانيون والمنظمات الكافرة، وهو عدم الختان.

من قال بوجوب ختان الأنثى السني من العلماء المقتدى بهم

للأدلة الصحيحة السابقة، وللعلل السالفة أوجب ختان الأنثى السني عدد من أهل العلم المقتدى بهم، منهم على سبيل المثال لا الحصر:

1. الإمام الشعبي.

2. ربيعة بن أبي عبد الرحمن شيخ الإمام مالك.

3. الأوزاعي.

4. الإمام الشافعي.

5. يحيى بن سعيد الأنصاري.

6. الإمام أحمد في المشهور عنه.

7. سُحنون من المالكية.

8. شيخ الإسلام ابن تيمية.

9. العلامة ابن القيم.

10. الشيخ منصور بن يونس البهوتي المصري المتوفى 1051ﻫ .

من قال إنه سنة من الأئمة

1. الإمام أبو حنيفة.

2. الإمام مالك.

3. الإمام أحمد في رواية عنه.

مما يدعو إلى العجب من هذه الدعوى المشبهوهة أمور، هي:

1. أن جل القائمين عليها والداعمين لها مادياً من المنظمات الكافرة والمشبوهة، ومن المنافقين الذين ليس لهم أدنى غرض في الدين، ولا يحق لهم الحديث عن حكم من الأحكام الشرعية، أما القليل من المخدوعين من بعض استشاريي النساء والتوليد وغيرهم فقد أصابتهم ردة فعل من الختان الفرعوني المحرم ذي الأضرار البليغة، وقد ناقشنا كثيراً منهم فهم لا يميزون بين ختان السنة والختان الفرعوني، ولا يحل لأمثالهم الجهل بذلك أو التجاهل.

2. ختان الأنثى من سنن الفطرة، وهو حكم شرعي، فلا يحل لأحد أن يتطفل ويخوض فيه إلا إذا كان من أهل الاختصاص ـ العلماء الشرعيين.

3. مطالبة هؤلاء الوراقين والمتطفلين بسن قانون يحرم ختان الأنثى السني ويوجب القصاص والدية على من يريد أن يعف بناته على الرغم من عدم إقرارهم بالحدود الشرعية، بل والمناداة بإلغائها ليتحاكموا إلى ما سنه أسيادهم الكفار من قوانين وضعية.

4. تجرؤهم على أهل الحل والعقد من العلماء الذين تصدوا لهذه الدعوى المشبوهة الداعية إلى إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، والنيل من الطبيبة الماهرة "ست البنات" استشارية النساء والتوليد بسبب إخراجها لكتابها القيم الذي دللت فيه على مشروعية ختان الأنثى وبينت الأضرار المترتبة على ترك ذلك، فجزاها الله خيراً، وينبغي للنساء الفضليات أن يتصدرن لمواجهة العلمانيات، فنعوذ بالله من جلد الفاجرين والفاجرات، وضعف واستهانة الأتقياء والتقيات، فلابد من مدافعة أهل الباطل حتى لا يعم الفساد الأرض.


ثانيا رد عقلاني بسيط على تعليقك اسمح لي اقتطف منه

ا((((لله كامل و يحب الكمال، خلق المرآة و أعطاها فرج و اشفار. هذه هي مشيئته. و هو يعرف العبرة التي كانت وراء ظهور البظر و الأشفار عند المرآة. فكيف نبرر لبعض البشر أن يبتروا بيد غاصبة و يحرموا بعض النساء مما منحه لهم الخالق.

بأي حجة؟؟ بحجة تطهيرها؟؟؟

كيف للخالق الكامل و الذي يحب الكمال أن يعطي للمرآة عضو ينجسها؟)))

تقول الله اعطاها هذا نعم وكذلك الله اعطانا شعر في الوجه للرجال وتحت الابطين وكذلك اظافر وهذه مشيئة الله فلمذا نزيلها !!!!! كيف للخالق الكامل والذي يحب الكمال ان يعطينا شيء ينجس رائحتنا وهو شعر الابط مثلا وكذلك الاظافر لو تركت !!! رديت على كلامك من كلامكيا هذا وهذا ليست حجة تحتج بها اتقي الله

الله اعطانا هذه الجسد وهو مسؤلية بين يدينا وامرنا بأوامر ونهانا عن نواهي فالله امرنا على لسان النبي محمد عليه السلاه والسلام بحلق شعر العانه وتنتيف الابط وتقليم الاظافر ونهانا عن حلق شعر اللحية وتقول الله يحب الكمال نعم يحب الكمال ولكن حكمة الله اقتضت ذلك ليختبر عباده فيرى من يسمع ويطيع ومن يخالف اوامره والحساب يوم القيامة

وقولك يجب ان تنتهي هذه البدعة التي لا علاقة لها بالإسلام. الختان عادة ببربرية بدائية قديمة معروفة قبل الإسلام بقرون.

ليست بدعة بالائدله التي سبق ذكرها وما يحدث من بعض حالات الختان وحدوث نزيف او مضاعفات او مشاكل عند المرأه هذا ليس بسبب الشريعة ولكن بسبب خطأ الطبيب الذي قام بالعملية فلا تحمل الاسلام خطأ الاطباء وعدم التزامه بالختان الشرعي ولا نرى الفتيات يشتكين ولله الحمد بل اخت بعثت التعليق رقم 20 تقول ياليتني مختونة
واخيرا اعلم انك اذا لم تقتنع بعد هذا فاعلم انك تتبع هواك وان شاء الله ظني فيك انك رجاع للحق ان شاء الله


رد
رد

سأترك هذا التعليق احتراما للرأي الاخر رغم ما يحمله من اهانة، و سأكتفي بالرد على بضعة نقاط:

ـ الاحاديث المذكورة عن ختان النساء، يقال عنها انها ضعيفة، هكذا يصنفها علماء الحديث، و لست انأ من صنفها

ـ الختان عند النساء منتشر ببعض المجتمعات الإسلامية، و لا نراه بكل بلاد المسلمين، على عكس ختان الصبيان. اسألي أهل بلاد الشام، و الاتراك مثلا، فهم لا يختنون النساء سوى ما ندر

ـ تحملين مسؤولية المضاعفات التي قد تنتج على ظهر الأطباء بقولك "فلا تحمل الاسلام خطأ الاطباء " و كأن الأطباء هم من يقوم بالختان.

مقارنة البظر مع الشعر و الأظافر غير صحية: البظر عضو لا يتجدد أن بتر، إما الشعر و الأظافر فهي ملحقات الجلد، تسقط لوحدها أن لم يعتني الإنسان بها، و تنمو من جديد أن قطعت.
تقليم الاظافر و تصفيف الشعر لا يضر الجسم و لا يحرم صاحبه من أي وظيفة فيزيزولجية.

و تدافعي عن الختان الشعبي بحين تحاربي الختان الفرعوني: اسألك هل رأيت كيف يتم الختان؟
تصوري غرفة مغلقة، البنت مسلتقية يمسك بها اربع نساء من كل طرف و يباعدوا أرجلها عن بعض، و هي تقاوم و تبكي و تصرخ و تحاول إغلاق أرجلها، و هنا تأتي الختانة على ضوء الشمعة لكي تميز الحدود التي تقف عندها لتختن شرعيا و لا تصل إلى الختان الفرعوني

 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu