Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 46 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  aaaa1111

 

الدولــــــــــــــــة

  مصر

 

 

الموضـــــــــــوع

  اكيد كلام مش مظبوط ونتكلم بالعقل

 

التعليـــــــق

جميييييييل جدا ان المؤمن مايتباهاش بس
" استعينوا على قضاءالحوائج بالكتمان ، فإن كل ذي نعمة محسود " . وانا في اراييي المتواضع مش شايف ان الاستمناء نعمه بالعكس زيه زي المدمن دا مش قادر يبطل ودا مش قادر يبطل وكمان في سوالي في المشاركه السابقه انا بقول في الحاجات العامه ماهو كل المتزوجين عارفين ايه اللي بيحصل وعارفين انه حلال مش قصدي التباهي بعدد المرات او باللي عمله انا قصدي فقط الكلمه المجرده لكن اما عن حديثك عن "الفقير" ف عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه " ولسا بردو بسالك حضرتك سؤال انت دكتور فقط ليه بتدخل في الحلال والحرام
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب)
والمشتبهات، وهي أمور ليست بواضحة الحل ولا الحرمة، فلهذا لا يعرفها كثير من الناس ولا يعلمون حكمها.
أما العلماء، فيعرفون حكمها بنص أو قياس أو غير ذلك، فإذا تردد الشيء بين الحل والحرمة، ولم يكن فيه نص ولا إجماع اجتهد فيه المجتهد فألحقه بأحدهما بالدليل الشرعي، فإذا ألحقه به صار منه، وقد يكون دليله غير خال من الاحتمال البين، فيكون الورع تركه، ويكون داخلاً في قوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه".
أي: حصلت له البراءة لدينه من الذم الشرعي، وصان عرضه عن كلام الناس فيه
ف من الواضح من الحديث الشريف ان مينفعش نحرم ونحلل المشتبهات فيه علماء ربنا اكرمهم بنعمه العلم والبحث في الحديث والسنه لان زي ماقال الحديث الشريف عن المشتبهات "لا يعلمهن كثير من الناس "
لذا رجاء يا دكتور متتكلمش في الحرام والحلال واكرر رجاء وفكر في كلامي ماهو حضرتك مش مفتي او عالم دين ف بالتالي حط نفسك مع لا يعلمهن كثير من الناس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا))ا خرجه مسلم في صحيحه.
وارجع واقول لحضرتك كلامك بان العاده السريه مش حرام الله اعلم دي سنه حسنه ولا سيئه والانسان العاقل المفروض يستفتي قلبه في الحاجه اللي محيراه
يادكتور اتمني انك تساعد الناس بعلم طب العلم اللي ربنا اكرمك بيه
واتمني اني اكون شرحت وجهه نظري واتمني تكون ليك سعه صدر لكلامي واختم بالايه الكريمه
بسم الله الرحمن الرحيم
"رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي "
صدق الله العظيم
وربنا يهدينا واياكم


رد

أنت على الرحب و السعة، و افتح لك صدري واسعا لكي يتقبل رأيك.. و ارجوا ان تدرس ايضا رأيي لكي نخفف وقع المشكلة على الجيل الصاعد

انت يا سيدي الكريم، لست اول شخص يقول لي يا دكتور لا تتكلم بأمور الدين، فأنت لست خريج شريعة.

و سبق أن أجبت بأني لا أفتي و لا احلل و لا احرم. انأ فقط إنسان له عقل يفكر، تعلم الكتابة و القراءة و يمكنه أن يستعلم عما كتب بموضوع معين يهم أي شخص بحياته اليومية بدون أن يكون حكما من خريجي كلية الشريعة.

موضوع الاستمناء ليس بهذه السهولة معالجته، شرحت بأكثر من مكان بأن إقناع الشباب بأنه حرام و ضار، يجر عليهم ويلات لا تحمد تصل ببعضهم للتهديد بالانتحار.

ما عملته اني قرأت مختلف وجهات النظر و كانت الخلاصة التي أكررها للمرة المليون
= لا يوجد نص صريح يحرم الاستمناء
= يوجد نص صريح يقول فصل لكم ما حرم عليكم
= يختلف الفقهاء بين من يقول أنها حرام ومن يقول أنها مسموحة ب شروط و بين من يقول أنها غير حرام.

لا يتطلب الأمر من أي إنسان له عقل يفكر به أن يعثر على هذه النتائج الثلاثة بدون الحاجة لأن يدرس 4 سنوات شريعة.

لو كان الأمر تافه، و يمكن الاستغناء عن الاستمناء بدون عواقب، لقلنا امرنا لله، لنتركها حتى لا نقع بالشبهات...

و لكن تركها مستـــــــــــــــــــــــحيـــــــــــــــــل.
و إقناع الشباب بضرورة تركها يضعهم بحالة إحباط عميقة.

فحسنة لهذا الجيل الذي يتعذب، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.

هل فهمت لماذا أتساءل هل حقاً الاستمناء حرام؟؟؟

الله سبحانه لم يأمر عبيده بصراحة و بوضوح بأن لا يستمنوا. و لكن الأمر لا يخرج عن كون بعض البشر ـ اسمهم علماء و فقهاء ـ فسروا اية "حفظ الفرج" بأنها تشمل الاستمناء...

و الله اعلم هل هم على حق أم لا... و لكن بالمقابل، تأكيد كلامهم صعب تحقيقه...

انا عكسك و في رأيي المتواضع أرى أن الاستمناء نعمة لكونه يسهل لمن لم يستطع الباءة بعد أن ينفس عن نفسه التوتر الجنسي الغريزي... و يفرغ رغبته المتأججة التي لا يمكن السيطرة عليها..

لماذا لا يأتي احد الفقهاء و يفسر لنا بان الاستمناء هو أيضا قضاء حاجة... شخص تحركت بنفسه الغريزية الجنسية التي خلقها رب السماء بالبشر لكي يحضهم على التكاثر.. و عندما لا يستطيع أن يقضي هذه الحاجة بالحلال، يقضيها بالكتمان.... أي بالسر...

و من يدري، ربما أيضا المقصود من هذا الحديث تحليل الاستمناء... كون الانسان يمارسه بقضي حاجة و يكتم على نفسه...

أقول من يدري،،، يعني مجرد اقتراح للدراسة، لا فتوى و لا تحليل و لا تحريم..

لا اعتقد أن احد يستطيع أن ينكر بأن ممارسة الجنس هو حاجة... فلماذا لا نستطيع أن نستعين على قضاء هذه الحاجة بالكتمان، أي لممارستها بالسر بين الشخص و نفسه، و بدون الإضرار إلى ارتكاب معصية الزنا؟؟؟

اكرر هذا مجرد تساؤل، و ليس بفتوى و ليس بتفسير...

و ارجو من الله أن يهدينا لما هو حق، و أن يساعدنا على تسهيل المشكلة أمام الجيل الشاب الذي لا يستطيع الزواج بعصرنا هذا سوى بعد مشوار طويل.

 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu