Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 33 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  خلووووووودي

 

الدولــــــــــــــــة

  مصري

 

 

الموضـــــــــــوع

  طلب صغييييييور

 

التعليـــــــق

بسم الله الرحمن الرحيم

ابي العزيز ارجوك ثم ارجوك ان تسمعني بقلبك وعقلك

هو انت فاكر ان اللي سالوك عن الحكم الديني عن الموضوع ده ماكنوش عارفين ؟؟
اكيد كانوا عارفين الحكم كويس اوي ولو ماكنوش عارفين ماكنوش سالوا طبيب (صح ولا لا)

فالاسف كنت انت الضحيه بالنسبه لهم. (بغض النظر هي حلال ولالا او راي الشيوخ والعلماء)

انا قرات كلامك ان اللي خلاك تكتب الموضوع ده هو ان الشباب بيكلمك وهو تعبان وبيبكي من قلبوا.
لكن صدقني والله لو ربنا حسبك علي اللي انت كتبته محدش هيبكي عليك (صح ولالا)

شوف يادكتور انا عندي 16 سنه وبفكر كتير في المواضيع دي برضوا زيهم وعملت العاده دي 4 مرات لكن مش معني كده اني ادور في النت علي مين يحللي الموضوع ده عشان اعملوا وانا مرتاح البال ومحسش باي ذنب

اسمع نصحتي يادكتور واعمل الاتي:
1-استسمح ربك في اللي انت عملتوا وكتبتوا ان كان غلط
2-امسح الموضوع ده
3- اللي يسالك بعد كده عن الموضوع ده اكتبلوا الاضرارا الصحيه اذا كان في او مكنش في علي رايك لانك دكتور ومحدش يقدر يواجهك في النقطه دي
وبانسبه لراي الدين
حطلوا رابط لفتوي ولا بتاع عشان تبرا ذمتك امام الله لكن انت متقولش حلال ولا حرام
4- وحط الجمله دي في بالك (((مـــن تـــرك شيــــئا لـــلــه عـــوضــه الــلــه)))

وارجوك انك تاخد براي ابنك لاننا مش من العيب انحنا نتعلم من بعض ومع التقدير لك ولعلمك وخليك متاكد انا مكتبتش الكلام ده كدا لاني حسيت انك طيب جدا لان الشباب صعبنبن عليك................................وشكرا



رد


نشكر الشاب المصري على نصائحه.

و لكن نأسف انه يطلبنا بإغلاق الموضوع بدون أن يراعي كل الحجج التي ناقشنا بها مطولاً

نقاش مع قراء الموقع حول العادة السرية
هل العادة السرية ـ الاستمناء حرام؟

ناقشنا بنقاط عديدة و قدمنا العديد من الحجج و كررنا عديد المرات
= القرآن لم يتطرأ للاستمناء
=القرأن قال فصل لكم ما حرم عليكم و لم يقل "فصل لكم ما حلل لكم!!"
= شمل الاستمناء مع محرمات حفظ الفرج هو رأي لإنسان، و أي بشري قد يخطأ
= تطبيق ما كل ما قاله ابن تميمة قد يخرب الديار و ينشر الخراب، و رغم انه ينادي بتحريم الاستمناء، ألا إنهم نقلوا و كتبوا عنه بأن الأمر عليه خلاف بين محرم و محلل
= من يحلل و من يحرم، الله سبحانه ام العلماء
= من الخطأ القول أن كل ما يضر حرام، رغم ذلك الاستمناء لا يضر.

و غيره و غيره و غيره من الحجج التي قدمناها و شرحنا بالتفصيل، ة بالعديد من الأسطر و الصفحات، و اليوم يأتي و يطلب منّا شاب الـ 16 ربيع أن ننساها و نضرب بها عرض الحائط و نشطب عليها، هكذا نصيحة.

قلنا مرارا و تكرارا، اننا لا تفرض رأينا على احد، لا نحلل و لا نحرم، فقط نريد توعية القارئ الذي يعاني من هذه المشكلة على عدة حقائق.

نشجع الشباب على التفكير و التحليل قبل الركض وراء الأفكار التي تقيد البشر.

اتركوا الناس تفكر، تشطيب كل هذا النقاش، و السكوت عن إمكانية خطأ الفتوى التي حرمت الاستمناء، تعني إغلاق العقل العربي و إبقائه أسيرا لخطوط رسمت منذ قرون، لا احد يجرأ و يناقشها.

رجأ، اتركوا مكاناً و لو صغير، للرأي الأخر

لا نطلب من احد أن يخالف التعليمات الشرعية الواضحة: مثل الكذب و السرقة و الزنى و أكل الخنزير و حتى مضاجعة الزوجة و هي حائض.

و لكن، نطالب بتحرير العقل العربي من كواهل التاريخ التي تربطه و تقيده.

أثناء كتابة هذه الأسطر و ردني أيميل يحمل رأي لنزار قباني، يوافق تماما ما كتبته أعلاه، و يعبر بصدق

يقول الشاعر:

هل تسمحون لي
أن أجاهر، أن الله لم يوكل أحدا في الأرض بعد الرسول لان يتحدث باسمه


البقية >> هل تسمحون لي


فرجاءً، أن تسمحوا للغير بالتفكير. و من يقتنع برأي الأئمة، فله ما يريد. و لكن لا تخفوا على الجيل المعذب، أنه يوجد رأي أخر يخالف ما يكتب يمينا و يسرا دفاعا عن رأي واحد. قد يحمل الصواب و قد يكون مخطئ.



 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu