Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 40 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  جزائرية مسلمة اصيلة

 

الدولــــــــــــــــة

  الجزائر

 

 

الموضـــــــــــوع

  الى مرتدي الموقع ...احذرووا ثم احذروووا

 

التعليـــــــق

يا جماعة نحن مسلمين ...والعادة السرية حرام ولا يجوز ارتكابها والدليل ما انتم عليه من قلق وارتباك وهلوسة فلو كانت جائزة شرعا لما انتم في هذ الحالة ...فهي عادة الحيوانات ...فاحذروا ان تقربوها وقد اتينا بالفتاوى والادلة على تحريمها...ويا دكتور مشكور على المجهود لكن ابقى في مكانك انت طبيب مختص في الطب والعلم ...لا تقحم نفسك في الامور الشرعية الاسلامية فقد يجعلك تخسر كل ما كسبته من اجر ....والله يهديك


سنترك هذه المشاركة رغم أنها تخالفنا بالرأي. من مبدأ حرية التعبير. و من مبدأ أننا لا نفرض فكرة معينة على أي شخص. بهذا الموقع، نحاول طرح الأمور من جهة منطقية.

لو طرح الأمر بالعكس: أي لو جاء احدهم و كتب عند من ينادون بإيقاف الاستمناء لأنه حرام و لأنه ضار، لحذفوا له مشاركته على الفور، لأنهم لا يقبلون النقاش، و يفرضون الرأي الصارم،،، """هكذا و لا تفكر بالأمر""". و يخيفوه بجو من الإرهاب الفكري بتكرير عبارات: حرام، ضار، .... مما يضع ملايين الشباب العربي بحالة رهيبة من الإحباط و الصراع الداخلي بين قناعة فكرية و استحالة تطبيق على ارض الواقع.
ماذا يحصل لضحايا ما يشاع عن أضرار العادة السرية

هؤلاء نفسهم، يحاولون دوما حجب الأخرين عن التفكير باستعمال عبارة "الأمور الشرعية ليست مهمتك و لا تفتي بما لا تعرفه"... و كأن حق التفكير بأمور الحياة محجوز لمن درسوا شريعة.

دوما عندما يعرض أي شخص، مهما كان مستواه العملي، و لو كان أمي لا يقرأ و لا يكتب، عندما ينطق بشئ يماشيهم، يصفقون له. و أي شخص يحاول مناقشتهم، يقولون له ما أفهمك بالأمر، اترك أمور الشرع و الإفتاء لأهله.

أي إنسان منحه ربه عقل لكي يفكر به. و لا يحتاج لإنسان آخر كي يفكر عنه.
مناقشة أمور التشريع و الحياة ليست محجوزة لأحد.

ناقشنا موضوع التحريم من وجهة نظر منطقية، لا توجد أي أية صريحة تحرم الاستمناء، و لا يوجد أي مانع من ذكرها لو كان الاستمناء فعلا حرام.
لتجنب التكرار، يمكن لمن يحب قراءة وجهة النظر هذه العودة لهذا الرابط
هل العادة السرية ـ الاستمناء حرام؟

لكل إنسان قناعته الشخصية، فليفكر القارئ و ليطبق ما يقتنع به.

الشيء الوحيد الذي ندافع عنه، هو أن لا يفرض أحدهم رأيه على الأخر بدون مناقشة.


 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu