Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 20 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  ياليتني مختونه

 

الدولــــــــــــــــة

  سعوديه

 

 

الموضـــــــــــوع

  ياليتني مختونه

 

التعليـــــــق

صراحه أعرف ناس كثير مختونات ويمارسن حياتهن الطبيعيه لان الختان الان وقفوا عنه الناس وبدأالشذوذ يظهر .أنا عن نفسي أعتب على أهلي لاني لم أختن فأنا أحس بأني شهوانيه وأنا لم أتزوج الى الان ماذا سيجري لي مستقبلنا لكن الختان بقطع جزء بسيط يعدل الشهوة أيهاالناس للحفاظ على مستقبل فتياتكم الختان في زمن المغريات من أجل بناتكم .أيضاالختان يعدل المزاج للفتاة تكون غير عصبية أم الغير مختونه تغضب لأتفه سبب




رد

أعتقد أنك مخطئة بما تكتبين و تعتقدين

امرين مختلفين بالجنس

الرغبة الجنسية. أو الشهوة. و هي الدافع لممارسة الجنس، الدافع الغريزي الذي يدفع الأنثى للقاء الذكر، و بالعكس. و هذا امر غريزي، بفضله يستمر الجنس البشري، لولاه لما فكر احد بالزواج..

أن يكون الإنسان شهواني، هو نعمة من السماء، تدفع به للقاء الزوج أو الزوجة و بالتالي التكاثر و المحافظة على الجنس البشري على الارض.

الرغبة الجنسية موجودة بالرأس أو بالدماغ و بالفكر..و هي أمر لا إرادي لا يمكن أو يصعب كثيرا إطفائها بشكل إرادي.


المتعة و هي التي تتوضع بالنهايات الحسية.. و منها البظر التي تبتره اليد البشرية.

ما يحصل ان الدماغ يولد الرغبة الجنسية، فيندفع الإنسان نحو الجنس و يتمتع بالأعضاء التناسلية. و عندما يحصل إرضاء للمتعة، تخف الرغبة مؤقتا. لتعود و تعيش بعد ان ينسى الإنسان متعته.

ما يحصل أثناء الختان، أن الشهوة لا يمكن إرضائها بسهولة/ لأن اليد البشرية بترت المكان الممتع.
عندما لا يمكن إرضاء الرغبة، تغلغل بالجسم أكثر و أكثر، و يبقى الإنسان بحالة اضطراب.

بعبارة أخرى، الختان لا يقطع الشهوة و لكن يحرم من نعمة المتعة.

الختان لا يعدل المزاج ابدا، بل على العكس، عندما يتزايد التوتر بالجسم نتيجة الشهوة التي يحرضها الدماغ، لا يمكن ارضائه لفقدان المنطقة الحساسة. و هذا ما يسبب تلبك المزاج و تعكره.

أي أن الفتاة المختونة تشعر بخيبة الأمر باستمرار،، عندها رغبة و لا يمكنها أن تتمتع.. النتيجة أنها تنرفز و تغصب و تتوتر نفسيتها.

عندما تتزوج، قد لا تستطيع إخفاء عدم رغبتها بالجنس عن زوجها، فالمختونة التي لا تتمتع مع زوجها ستعمل كل ما بوسعها لتقصير اللقاء الجنسي الذي لا يحقق لها الرضاء. الجنس يبقى بالنسبة لها مجرد واجب لا متعتة به.

مثل الذي يأكل فقط للأكل دون الإحساس بمتعة و لا بطعم الأكل...

الختام يقطع البظر عند المرآة و هو يعادل تماما قطع رأس القضيب.

لتنصور شخص قطعوا له رأس قصيبه... ترى هل سيكون سعيدا و هل سيتعدل مزاجه، أم أنه سيصل لحالة إحباط و هو يضرب رأسه بالحائط، فدماغة يولد الرغية، و لكن اعضاءه النتاسلية لا ترضيه، فيشعر بالخزل و الحزن و الإحباط.

 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu