Google
 

أسفل  

 

تعليق رقم ( 11 )

 

اسـمــــــــــــــــك

  محمد

 

الدولــــــــــــــــة

  مصر

 

 

الموضـــــــــــوع

  حقائق مهمة

 

التعليـــــــق

اولا

يبدو ان دكتور متاثر جدا بالغرب احب اقوللك ليس كل ما يقوله الغرب صحيح وان كل افكارهم مبنيه علي نتائج بحث عملي......... الاعلام وطريقة الحياهفي الغرب له اتر كبير علي ما يتم ترويجه

الدليل

الغرب الي انتا بتكللم عنو ده يا دكتور قال ان الشذوذ واللواط ده مش مرض نفسي و تم حذفة من قائمة الامراض النفسيه تحت ضغط جمعيات الشواذ بدون اي دليل او بحث علمي يثبت هذا الكلام بل وصل بهم حد الادعاء العلمي الكاذب ان جين المثليه تم اكتشافه في الجينوم البشري وده غير صحيح

المفروض بقي حسب كلامهم ومن منطلق منطقك في الكلام نشجع علي الشوذ لان مفيش دليل علمي يقول ان الشذوذ غلط


ثانيا

تعريفك للادمان غريب جدا ....الادمان علي اد معلوماتي هوه عدم التحكم بالذات في اي حاجه اي ان كانت الي يدمن الطعام الي يدمن الجلوس ع النت الي يدمن الشراء مين قال لازم تبقي حاجه مضره عشان تكون ادمان لازم الشحص يكون عندو درجه من درجات التحكم بالذات ولا ينفذ كل ما تطلبه منه نفسو حتي لو كان محلل وديه احدي اهداف الصيام في الاسلام

ثالثا

سوال بسيط جدا( ولاوني عارف ان من طريقة عرضك للموضوع واضح العلمانيه في الافكار وعدم الاكتراث للنصوص الدنيه و لوي النصوص الصريحةعلي طريقة التشكيك في ايات الحجاب الصريحه من بعض العلمانين االمسلمين من امثال اقبال بركة وغيرها ) بس سوال للعامه اذا كانت العاده موجوده من قدم الزمن اكيد كانت موجوده علي ايام الرسول فلو فيها خير زي ما حضرتك بتقول ليه الرسول الي احسن مني ومنك لم يوصي بها الرجال والنساء عليكوم بالعاده السريه فانها فيها شفاء لما في الصدور مثلا عشان كل الناس ترتاح

وشكرا



رد

أولا: أن لم تكن أفكار الغرب العلمية صحيحة، فلماذا هم أكثر تطور و رقي. و لماذا تأتي الغالبية الشبه مطلقة للاكتشافات من عندهم؟؟ لماذا كل ما أراد شخص عربي غني أن يتحكم و يتعالج يذهب لعندهم. و كل ما أراد طبيب ان يختص و يكتسب مهارة يذهب لعندهم.
بالبلد الغربي الذي أعيش به، تصرف الدولة أموال طائلة لمساعدة الفقير، كل من لا عمل له، تعطيه الدولة راتب عطالة عن العمل. و كل فقير أو ذو دخل محدود يتطبب بالمجان و بنفس المشفى و على يد نفس الطبيب الذي يطبب رئيس الجمهورية. حتى من يأتي لهذا البلد بهجرة غير شرعية و بدون فيزا و لا أوراق، تقوم الدولة بكفالته من الناحية الصحية.
هل تريدني ان أبصق بوجه الغرب لكي اذهب و اشحذ ببلاد العالم الثالث؟؟
بالعالم الغربي ما تسميه شواذ و لوطيين لهم كلمتهم و يبدلوا من القوانين.. و يصلون لمركز الدولة. ما تسميهم مرضى نفسيين يذبحون و تقطع رقابهم ببعض البلاد "الغير غربية". المريض مريض، هل تقبل ان تقطع رقاب مرضى السرطان لأن الخلية السرطانية هي خلية شاذة؟؟
و عن ما تسميه جينوم اللوطية، لا أنا و لا أنت من نقول هل هو صحيح أم غير صحيح/ لمعرفتك، لم يثبت هذا الأمر بشكل قاطع، أي انها مجرد نظريات. و لكن ماذا يغير الأمر لك، أن كنت تعتبره شاذ، فهو شذوذ، سواء أكان لشذوذه اصل وراثي أو لم يكن له. و العكس صحيح. يوجد الكثير من الأمور التي نعتبرها طبيعية لها جينوم وراثي.
و لو فرضنا أنه صحيح وله اصل وراثي، هل نقطع رقبة كل من يحمل جينوم لمرض وراثي.؟؟
ولو لم يكن صحيح، هل نقطع رأس كل مختل عقلي؟؟ حتى و لو لم يكن لهذا الاختلال اصل وراثي؟
عني شخصيا لست لوطيا و لا اتمنى لأي من أولادي أن يصبح هكذا، و لكني لا يهمني من الغير كيف يتعاملون مع بعضهم بفراشهم. ما يهمني كيف يعاملون الغير و كيف يعاملوني. إن أتت الفرصة لتتعامل مع تاجر مثلا، ايهما تفضل: اللوطي و لكن الصادق و المخلص بعمله، أم الغير لوطي ولكن الغشاش. طبعا ليس من المقصود القول ان كل اللوطيين صادقين و لكل الغير ذلك كاذبين. المقصود إن الإنسان يقيم بمعاملته لا بميله الجنسي.

ثانيا:
بالنسبة لتعريف الإدمان، عرّف ما تريد، فالكلام ليس عليه ضربية.
:
الإفراط بالطعام يسميه البعض شراهة و البعض محبة للبطن أو تزوق، و الإفراط بالجلوس يسميه البعض استراحة و الأخر كسل و خمول، و الإفراط بالشراء اسمه تبذير. و البعض الأخر يسميه كرم.
الإفراط بممارسة الجنس مع الزوجة، يسميه الأغلبية فحول، بل و يفتخرون بذلك.
الإسلام لم يشجع على الإقلال من الجنس و لا على التقشف به و لا على كبته، فهو قد حرض على الزواج الباكر و أباح تعدد الزوجات و أجاز ممارسته مع ما ملكت الأيمان. ومن لا ترضيه زوجته يمكنه ان يطلقها بسهولة. و الرسول الكريم يقول أن من بين أحب الأشياء إلى نفسه : النساء. أي أنه كان يشجع على إرضاء الرغبة الجنسية ، مع النساء، صح، و لكن بعصر كان الزواج به سهلا. كيف يعمل شباب اليوم الذين لا يستطيعون الباءة قبل عمر طويل؟؟؟
أثناء الصيام يمتنع الشخص عن الطعام و الشراب و الجنس، و لكن هذا لا يدوم بعد غياب الشمس، إذ يحل له كل هذا، و الأمر لا يمكن مقارنته بالاستمناء، لأن العازب لا يمكنه أن يصوم ليل نهار.

ثالثا:
العادة السرية كانت موجودة من قديم الزمان، و كانوا بالجاهلية يسموها جلد عميرة. صحيح ان الرسول لم يحض عليها، السبب أنه لم يكن لها من مبرر، فقضاء الحاجة مع النساء كان سهلا، بفترة السلم: بفضل الزواج الباكر وتعدد الزوجات. و أثناء الغزوات كان يشجع على سبي النساء و حلل ممارسة الجنس مع ما ملكت اليمين.
أطرح سؤالي بدوري، لو كانت العادة السرية مضرة و محرمة، فلماذا لم ينهي عنها.؟؟؟ و لماذا لم يوصي الرجال و النساء قائلا حرم عليكم الاستمناء كما حرّم على من قبلكم؟؟ و لماذا لم يقل الاستمناء رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه؟؟؟؟
بالتأكيد، ليس الأمر خجلا من التطرق لأمور جنسية، فهذه الأمور قد تم التطرق لها بالعديد من المناسبات.
القاعدة الشرعية تنص على ان كل ما لم يحرم فهو حلال، و لا يوجد أي شيء يشير إلى ان الأمور التي لم يوصي بها الرسول حرام.
لا احد ينادي بأن يحل الاستمناء مكان العلاقة الجنسية مع الشريك. و لكنه حل يريح الشخص المثار جنسيا و لا يتوفر له شريك، أو عندما يكون هذا الشريك خارج الحلبة.


 

التعليق السابق التعليق التالي

 

 

 

أعلى
 

الحقوق محفوظة طبيب الوب 2014 ©

http://tabib-web.eu - http://www.tabib-web.eu