ما الحل؟
فى البداية أحب أن أشكر كل القائمين على هذا الموقع الرائع لما تقدمونه من خير للناس عامة.
أنا رجل متزوج منذ 7 سنوات ولدى طفلان بدأت مشاكلي النفسية من أول أيام زواجي حيث أنني لم أكن راضياً عن جسم زوجتي فهى كانت قصيرة القامة بشكل ملفت وطولي زاد من المشكلة، فكرت بالانفصال في أول أيام الخطوبة ولكني لم أستطع خوفا مني على شعورها حيث أنها كانت تراني أفضل إنسان في الكون.
بعد الزواج رأيت جسمها الممتلئ والمترهل في سن مبكر، حيث كان عمرها 18 عام كانت بمثابة نكسة لي وبدأت أيام الزواج بصعوبة قاتلة في داخلي زادتها أوقات الجماع لأنها كل مشاكلنا الزوجية منذ 7 سنوات، كل فترة قصيرة مشكلة كبيرة بسب حياتنا الجنسية وفى كل مرة كنت أفكر بالطلاق وأبدأ حياة جديدة لكني لم أستطع اتخاذ القرار بسبب صعوبات الحياه. كانت تتألم بشدة أثناء الممارسة الجنسية وتتهرب مني في معظم الأوقات.
وهى تعشقني لأني خلوق ورومانسي وحنون وطيب القلب ومتعلم حسب ما تقول هي. وأنا أهتم بمظهري وأستحم وأنظف أسنانى، أرش عطرا على كل جسمي قبل كل ممارسة وأداعبها مطولا وأقول لها كلاما معسول. بعد سنة ونصف من زواجنا حدثت بينا مشكلة لأنها تتهرب مني.
في عيد مولد طفلي الأول أصريت أن تذهب إلى بيت أهلها لمعاقبتها بعد عودتها تحسنت لفترة قصيرة فقدت الأمل في الحل وحاولت أن أتعايش مع الواقع. وبعد ولادة طفلي الثاني بدأت أشعر بتحسن ومرت الأيام ولم تأتيها رعشة الجماع إلا مرة واحدة فقط طوال فترة زواجنا، تحدثنا كثيرا في الموضوع وكان ردها أنها لا تعرف لما لا تأتيها وكانت لا تسمح لي بمداعبة بظرها بعد سنوات من إصراري استسلمت وبدأت تأتيها الرعشة ولكن ليس في كل مرة، أوقات أحاول أكثر من نصف ساعة ولا تأتيها. وفى كل مرة تطلب مني الإسراع في القذف حتى ننهي الجماع.
قبل ثلاثة أشهر كنت أتصفح موقعا عن المشاكل الزوجية كان يتحدث عن العادة السرية للإناث فوجدت أن الزوجة التى تمارس العادة السرية ترفض زوجها ولا تأتيها الرعشة، دخل الشك في صدري فتحدثت مع زوجتي وطلبت منها مصارحتي وبعد أيام من النقاش الهادئ اعترفت أنها تمارسها منذ سنة فقط، وأنا اقتنعت أنها تمارسها من قبل الزواج ولكنها رفضت الاعتراف أنها مارستها قبل الزواج.
وقبل ثلاثة أسابيع ذهبت للنوم في الساعة الخامسة صباحا وزوجتى كانت نائمة من الساعة الواحدة، بعد نصف ساعة وأنا مغمض عيني أحاول النوم بدأ السرير بالاهتزاز فتحت عيني وجدت زوجتى مستيقظة وتداعب بظرها من تحت الغطاء بعد يومين تحدثت معها بشكل متحضر، إنها مشكلة وعلينا مواجهتها لكنها صدتني بقوة وبصوت مرتفع واحتدم النقاش بيننا ولكني تراجعت لأن الوقت متأخر ولا أريد أن يسمعنا أحد من الجيران لكنها أنكرت ما رأيت وقالت أنها تمارس العادة السرية دون أن تلمس بظرها فقط تفكر بي وفي ثوانى معدودة تأتيها الرعشة. ولكنها وعدتني أن تتوقف عن فعلها.
وقبل أسبوع أصبحت أتعمد أن أذهب لغرفة النوم باكرا بحجة أننى متعب فاكتشفت من أول ليلة بعد أن أتظاهر بالنوم بنصف ساعة أنها تبدأ بمداعبة بظرها.
اعتقدت أنها دقائق وتنتهي ولكنها استمرت ساعة وساعة أخرى وأخرى وأنا مصدوم قلبي يحاول جاهدا العمل بكل طاقته وكلي خوف أن ينهار في أي لحظة. أربع ساعات ونصف وهى تداعب بظرها وأنا أقول في نفسى هل يوجد كائن يسطيع الصمود كل تلك الفترة من المداعبة. واستمر الحال أربع ليالي وأنا أتظاهر أنني نائم.
كنت أريد أن أعرف متى تريد الانتهاء من هذا الماراثون. ولكنى لم أستطع بالكاد صمدت أربع ليالى في المراقبة تبدأ في الثانية صباحا وتنتهى بين السادسة والسابعة صباحا من مداعبة نفسها ولا تتعب وتستيقظ قبلي من النوم، أصابني الجنون كيف تقدر أن تعيش بثلاث أو أربع ساعات نوم في اليوم.
وفى آخر ليلة كاد قلبي أن يتوقف ولم أستطع الصمود أكثر، فكشفت الغطاء عنها وكانت ترتدى ثيابها الداخلية ولكنها تظاهرت أنها لم تفعل شيئا فواجهتها بما كانت تفعل فأنكرت بشدة ما شاهدت وبكت كثيرا واتهمتني بالظلم لأول مرة من زواجنا فخيرتها بين مصارحتي أو الطلاق لكنها استمرت في إنكارها وبدأت تبرر أنها كانت تضع يدها بشكل عفوي، وفى الصباح طلبت منها مغادرة البيت وإذا لم تعترف قبل خروجها لن تعود أبدا ولكنها خرجت منكرة تتهمني بالتوهم. وها أنا اتخذت قراري بالطلاق ولكنى لم أكن يوما متوهما ولكن شدة إنكارها جعلتني أشك في نفسى أنني أتوهم.
والحقيقة أننى رأيتها مرة واحدة وبررت الموقف أنها كانت تعدل ملابسها الداخلية وباقي الليالي أكون مغمض عيني ولكني أهتز مع السرير. أسمع صوت احتكاك يدها بملابسها الداخلية، أسمعها تخلع ملابسها الداخلية بعد أن تدفعني برفق أكثر من مرة لتتأكد أنني نائم، أسمع صوت أنفاسها، غطائي يتحرك فوقي مع حركة يدها، أسمعها تبدل يدها بالأخرى.
سؤالي لكم بعد عرضي قصتي بمصداقية وشفافية ودون أن أزيد شيء هل ممكن أن تكون اصابها مرض نفسي؟وكيف ممكن التعامل مع حالتها علما انها اصبحت تدخل اصبعها فى فرجها وتلج به فى فرجها طوال الليل. وما هي نصائحكم؟ وأرجو منكم الرد بأسرع وقت قبل تنفيذ قراري.
|