انا فتاه فى ال 19 من عمرى تم اغتصابى من قبل شخصين مختلفين لكن تجمع بينهم صله قربه فهم ابناء خاله وكان هذا فى السبعه اول مره بوقع وسطى الاجتماعى دائما ابى وامى مشغولون بالعمل فهم يعملون بالاستراد والتجاره الحره .. وكان ابى دائم السفر لكن لايام قليله وكان يعود وكان الاقرب الى لم اكن اعرف امى جيدا فى كانت تخرج فى ال9 صباحا وتعود ايضا فى ال9 مساء وهذا فى اغلب الوقت بعد نومى كانت دائما لدى مربيه ولفترات طويله حتى ال 12 من عمرى وكنت مربيتى وجرتى فى الطبق السفلى كنت اظنها امى اتذكر اول مره تعرضت فيها للتحرش من مغتصبى الاول وكان ابن مربيتى ذات بنتان و الاربع اولد وكان اصغرهم اكبر منى ب 10سنوات اتذكر تحرشه بى جيد رغم نسينى التام لتلك الفتره من حياتى ومعظم طفولتى نسيان تام ولمعرفتى الان بلبلوغ لدى تاكيد تام انه كان بلغ وقد كان قدر اقامه علاقه كامله .. لا اتذكر اى نزيف او جرح او دماء لكنى اتذكر الم وبعض الوجع وكانى اشعره الان لم يعرف هذا شئ والسبب تحذير امى من اجل طاعتهم .. امى (الحقيقه ) وكنت المطيعه الصماء العمياء الخرساء لعبه صغيره تركت للضياع .. وتكرر هذا مرار وتكرر حتى استقر وضع ابى وامى المادى بعد عام وكنت فى ال 8 من العمر و انتقلنا لبيت جديد اكبر واوسع بيتنا الخاص والان جاء دور مربيه جديده وكانت الاقرب اخت مربتى التى اخت على رؤيتها بستمرار كنت هى الاصلح والاقرب والاضمن لامى وابى .. ولا اعرف ان كان سوء حظى ام ان هذا قدر ارده كاتب الاقدار .. انتقلت الى بيتى الجديد ومررت الايام طبعيه دون اى قلق او خوف .. وقد ارتحت من الالم .. الاان جاء يوم ومرضت وكنت حقا اخاف الحقن والدواء الا ان امى استعانت بأبن مربتى وابنتها وكان اكبر منى ب 6 سنوات اتذكر صرخى وبكائى كانها الان واتذكر نظرته الخبيثه التى تظهر فيها بعطف الاخ والاقرباء .. واتذكر احتضنه لى بعدها ولكن احتضانه ما كان يخلو من خبثه بل كان خلو من الرحمه والوفاء .. من بعدها ظل جسدى لعبته هو الاخر .. حتى جاء يوم وجردنى من ملابسى وكان يتفحصنى ولمسنى كانى دميه وقد سئلنى فى احد الايام ( هو حد عمل معاكى كدا غير .. ) وانا بدون جوب ( اوعى ..)حقا بلهاء كان الحرق اهون من من هذا العذاب وكان يتوعدنى بالحرق اذا افصحت سمع منى صوت بكاء وعاد نفس الوجع ولالم وكان موعوده بالشقاء رغم مرور السنين لزل صوت فى اذنى يتردد كما الان وما كان منى الا الطاعه والصمت والبكاء وحيده فى الخفاء و لزلت ابكى حتى الان .. مرت الايام وفى يوم اعجبته اللعبه وقرر ان يمارسها هو والاصدقاء وكان لدى صاحبتنا .. تلعبان معى فى ذاك اليوم حين اردو الامساك بهم وتكميم افوههم ذادهم هذا صرخ وما كان منى الا ان عضضت مغتصبى من بطنه وركلت الاخر فى معدته حتى رئت فى عينيه دموع كم اتمنى لو كانت دماء هربت صدقتى وانا من بعدهم اما فى اليوم التالى اخبرت احدهم اخى بما حدث وكان فى نفس عمر مغتصبى بل كان اصغر بعام وما كان منه الا ان شدنى مش شعرى وضربنى وخلصتنى منه اخت مغتصبى واخبرته اننا اطفال ولم يحدث شئ فنحن صغار مهما كان رح يهددنى لمده عام ان يخبر امى وياليته اخبرها ربما كان لى الخلاص من هذا العذاب ..وفى يوم اخر بعد شهر لحظ اخى الاخر ملمست مغتصبى لى اثناء اللعب فا اخبر امى ومنعتنى عن بيتهم ومربيتى وكانت لى اقرب من امى الحقيقيه وهذا ما ذدانى حزن وشقاء كنت ادعوه امى وفى العام توفيت وبعدها فكررت امى وابى ان نرحل فهذا لم يذيد فى يوم سوى البكاء انتقلنا بعدها الى بيت جديد .. يبعد كيلو متر عن بيتى السابق وكان اوسع بكثير كثيرا جدا ابى وامى اصبحوا حقا اغنياء .. انتقلت وانا فى ال10 من عمرى ... وجاء الان دور مربيه جيده والتى انتها مع الشقاء وبداء معها شتى انوع العذاب ..كنت فتاه فى 15 عشر لم تكن مربيه كانت رفيقة دربى لاربع سنوات هى فتاه كان سيحرمها ابوها التعليم لتعمل فى البيوت او المحلات اخذتها امى لحين اتمام درستها كنا مقربتنا.. حتى اخبرتها ما كان يحدث معى باسم فتاه اخره وبعمر اخر .. وكان الرد مذهل ( ربنا يسترها عليها دى ممكن مش تكون بنت دلوقتى ) ضحكت لصغر سنى ولم اتاثر (ازى بنت متكنش بنت يا مجنونه هتقلب ولد يعنى ) رحت توضح لى بعض الاشياء مع مراعتها عمرى .. مثل ان البنت يمكن ان يعرف زوجها اذا لمسها شخص اخر قبل الزوج .. وختمت كلامها.. بس اكيد هى بنت عشان لسه صغيره .رح عقلى يفكر اكتر ورحت ابحث لاعرف اى شئ يساعدنى لاعرف ما انا وماذا حدث لى .. لمدة ست سنوات .. كنت قد تاكدت انى هذا ما حل بى ابشع انوع الاغتصاب . رغم ذلك احبب شخص ولكن علاقتى به كان معقده اكثر بكاء وحزن وهذا ماذ تعلقه بى ليعرف ما اخفى حتى خطبنى بعد عامين وكنت فى 18 وبعد الثانويه العامه قررنا الزوج وصرحته بكل شئ وبعد فتره انقلب كل شئ وذاد حزنى وتغير معى وتغيرت اكثر مما كنت وما كان منه الا الهجر.. وكانت صدمت عمرى وكانت هذه اخر الكلمات .. (حاولت اسعادك انتى الى معقده ومهما عملت هتفضلى زى ما انتى ) حقا معقده لابعد الدرجات والان وبعد عام بعد ان خسرت مركزى الدولى فى العاب القوه .. وبعد ان انحط مستويا التعلمى .. بعد ان نيست القراءن .. انصرفت الى العزف وكتابت الاشعر الحزينه والانطواء .. تعرفت الى شاب كاتب لكنه متفأل يتنفى مع من مثلى فى الحياه .. تقرب الى برد بعكس كل كلمه كتبتها وحرف وكان لديه رد على كل سؤال والان بعد شهرين تغير جزريا الان احفظ واختم القراءن نجحت فى اختبارات الترم بدرجه مقبول لكن نجاحى لم يكن متوقع من الاساس ..والان يريد التقدم الى خطبتى .. ( والان هو يعرف عرف كل ما كان ) ولزل كما هو متمسك بى ويريد التزوج بى فى اقرب وقت يجد ان هذا حل لكل شئ فهو يريد ان يغيرهذه الحياه اما انا احبه .. ولكن لزلت انتظر لا اعرف ان كنت انا ام هو من يخوض هذا الاختبار .. يريد ان اخبر امى لطلب يدى وانا انتظر بعده عنى والتغير كما حدث معى من عام لا اعرف ماذا افعل وامى لا تعرف اى شئ عما حدث لى الموضوع سيكون فنظرها شاب متقدم لخطبتى ولديها دائما الافضل من نفس المستوى الاجتماعى او الافضل طول الوقت وفى كل مكان اما مشكلتى انى اخاف الزوج والعلاقة الجنسيه و دائما لدى شعور انى ان اتزوج ولن انجب وابكى اذا ضممت طفل ظنن منى انها كا ابنى اما خوفى الاكبر كيف ساكون فى نظر زوجى و كيف سئتخطى هذه النظرات هل انا قدره على اقامة علاقه طبعيه دون الم .. ان كنت لست عذراء هل تضرر رحمى وجهازى التناسلى . كيف احرب رغباتى الجنسيه فهى شديده هذه الايام .. هل اقبل الزوج من حبيبى الذى يعرف كل هذا هل سيتحمل هذا الشقاء وخوفى وكل هذه الذكريات المؤلمه .. لا اعرف مررت بمشاكل كثيرت مثل بعض الالتهابان فى صغرى وكنت تعطى امى تمتم وردى للتبريد مهبلى ظنن انها من تبولى الا اردى حتى سن 13 اما دورتى منتظمه وجات فى ال15...اجبنى ما الحل وماذا افعل لم يفدنى الاطباء النفسين ولا احب زيارة طبببى نسائى فماذا افعل
|